مرة مشاهدة: 1,035

الاضرار الناجمة عن قصف محطة توليد الكهرباء في غزة

منذ ان قصفت اسرائيل محطة توليد الكهرباء في غزة، بتاريخ 28.6.06، تدور حياة عائلة الهبيل، اصحاب مصنع للخياطة، حول الساعات المحدودة التي يتجدد فيها التيار الكهربائي.
قراءة المقال كاملاً العودة إلى وضع الفيديو

الاضرار الناجمة عن قصف محطة توليد الكهرباء في غزة

28 حزيران 2006

منذ ان قصفت اسرائيل محطة توليد الكهرباء في غزة، بتاريخ 28.6.06، تدور حياة عائلة الهبيل، اصحاب مصنع للخياطة، حول الساعات المحدودة التي يتجدد فيها التيار الكهربائي.

الموقع:

معلومات اضافية:

آخر الفيديوهات

روتين الاحتلال: جنود يقتحمون منزل عائلة دعنا ومعهُم "جُلّة" زعموا أنّ طفلاً ألقاها نحو المستوطنة المجاورة وغادروا وهُم يتوعّدون باعتقال أطفال في المرّة القادمة
قناة: وسط مدينة الخليل
بلدية القدس تهدم مبنى من طابقين كانت تسكنه أربع أسر منذ 12 عاما، العيساوية، شرقيّ القدس
قناة: شرقيّ القدس
إسرائيل هدمت مجددا منشآت تبرعت بها مؤسسات للغوث الإنساني لأهالي خربة حمصة الفوقا
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
هدم ومصادرات في جنوب تلال الخليل, 10.1.21
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
الإدارة المدنيّة تهدم وتصادر مجدّداً خياماً سكنيّة في خربة حُمصة ضمن مساعي فرض النقل القسريّ على سكّان التجمّع، 16.2.21
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
الإدارة المدنيّة تهدم بركًا زراعيّة في الأغوار
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
جنديّ يطلق النار على هارون أبو عرام (24 عاماً) أثناء محاولة مصادرة مولّد كهرباء ويصيبه بجروح بالغة - خربة الرّكيز، 1.2.21
قناة: قوات الامن
الإدارة المدنيّة تهدم في محافظة الخليل منزلين أحدهما يؤوي أسرة والآخر قيد الإنشاء
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
تستمر محاولات النقل القسري في حمصة: الإدارة المدنية تهدم خيام السكان للمرة الرابعة، 8.2.21
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
الإدارة المدنيّة تهدم للمرّة الثانية منزلين في خربة يرزه وتشرّد أسرتين
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
تدريبات عسكريّة في تلال جنوب الخليل, 3-2 شباط 2021
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
الإدارة المدنيّة تشرّد أسرتين مع مواشيهما من تجمّع وادي الأحمر في منطقة الأغوار , 28.1.21
قناة: مجمعات سكانية مهددة بالطرد
يكمن في جوهر نظام الاحتلال الإسرائيلي انتهاك منهجيّ لحقوق الإنسان. تعمل بتسيلم لأجل إنهاء الاحتلال، إدراكًا منها أنّه بهذه الطريقة فقط يمكن تحقيق مستقبل يضمن حقوق الإنسان، الديمقراطية، الحرّية والمساواة لجميع الأفراد - فلسطينيين وإسرائيليين - القاطنين بين النهر والبحر.