ابنة ال- 50، سكان رَمُّون، محافظة رام الله والبيرة، قتلت بيوم-18.09.2019 في الحاجز بالقرب من قَلَنْدِيَا (القدس)، محافظة شرقيّ القدس، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: أصيبت برصاص حراس الأمن بعد اقترابها منهم وهي تحمل سكينا. في تسجيل فيديو نُشر في وسائل التواصل الاجتماعية يظهر أحد الحراس وهو يطلق الرصاص على نايفة كعابنة من مسافة نحو عشرة أمتار. يظهر تحقيق بتسيلم بأن نايفة كعابة تُركت دون رعاية طبية نحو نصف ساعة ثم نُقلت إلى المستشفى وهناك أعلن عن وفاتها بعد ذلك بوقت قصير. لمزيد من المعلومات
ابنة ال- 49، سكان راس خميس، محافظة شرقيّ القدس، قتلت بيوم-29.03.2017 داخل البلدة القديمة، محافظة شرقيّ القدس، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت برصاص عناصر شرطة حرس الحدود في باب العامود حينما لوحت بمقص باتجاههم حيث فصل بينها وبينهم حاجز للشرطة. لمزيد من المعلومات
ابنة ال- 19، سكان عَصيرَة الشماليَّة، محافظة نابلس، قتلت بيوم-19.10.2016 في الحاجز بالقرب من زَعْتَرَة، محافظة نابلس، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قُتلت برصاص شرطة حرس الحدود، في مفرق زعترة (تَبوح)، بعد أن استلّت سكّينًا وتقدّمت في اتجاههم - وفقًا لرواية الشرطة. يُظهر شريط فيديو نشرته وسائل الإعلام أفراد الشرطة يطلقون عليها نحو 30 رصاصة وهي جريحةة وممدّدة على الأرض ولا تشكّل خطرًا على أحد. لمزيد من المعلومات
ابنة ال- 27، سكان بَني نَعِيم، محافظة الخليل، قتلت بيوم-01.07.2016 داخل الخَليل، محافظة الخليل، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت برصاص شرطي حرس حدود كان يقف في مدخل غرفة صغيرة كانت تُحتجز بها. يظهر من تحقيق بتسيلم بأن حجوج أشهرت على ما يبدو سكينا وقام عناصر شرطة حرس الحدود المتواجدين معها في الغرفة برش غاز الفلفل على وجهها وفرّوا خارجا. تم إطلاق الرصاص عليها أثناء تواجدها لوحدها في الغرفة وحينما لم تكن تشكل خطرا على أحد. لمزيد من المعلومات
ابنة ال- 18، سكان بَني نَعِيم، محافظة الخليل، قتلت بيوم-24.06.2016 بالقرب من كريات اربع ، محافظة الخليل، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت برصاص جنود بعدما اصطدمت بسيارتها عمدا بسيارة كانت متوقفة في محطة للركاب في مدخل كريات أربع.
ابنة ال- 24، سكان قَفِّين، محافظة طولكرم، قتلت بيوم-02.06.2016 داخل عَنَبْتا، محافظة طولكرم، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت برصاص جنود على حاجز عنبتا والذي كانت قد حضرت إليه وهو تحمل سكينا. أُطلق الرصاص عليها في لحظة لم تكن تشكل فيها خطرا على أحد.
ابنة ال- 18، سكان بِدُّو، محافظة القدس، قتلت بيوم-23.05.2016 داخل بِدُّو، محافظة القدس، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت رميا بالرصاص على حاجز بدو. حسب بيان الناطق بلسان الشرطة فإنه تم إطلاق الرصاص عليها أثناء اقترابها من الحاجز وهي تمسك بيدها سكينا وذلك بعدما لم تنصع لأوامر الشرطي أن تتوقف.
ابنة ال- 23، سكان قَطَنَه، محافظة القدس، قتلت بيوم-27.04.2016 في الحاجز بالقرب من مُخَيَّمْ قَلَنْدِيَا، محافظة القدس، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قُتلت برصاص حراس الأمن في حاجز قلنديا حين قذفت سكّينًا باتجاه رجال الأمن في الحاجز عن بُعد نحو 15 مترًا. وفي حين لم يبدر منها ما يشكّل خطرًا حقيقيًا على أحد أطلِق عليها الرصاص مرّتين في الظهر والعجيزة - وفق وسائل الإعلام وملف التحقيق. فورَ ذلك قُتل شقيقها الذي كان برفقتها، وعمره 16 عامًا. لمزيد من المعلومات
ابنة ال- 50، سكان ام طوبا، محافظة شرقيّ القدس، قتلت بيوم-08.03.2016 داخل البلدة القديمة، محافظة شرقيّ القدس، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت رميا بالرصاص أثناء محاولتها طعن شرطي حرس حدود في شارع الواد.
ابنة ال- 33، سكان حُوسَان، محافظة بيت لحم، قتلت بيوم-04.03.2016 داخل جوش عصيون، محافظة بيت لحم، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت برصاص جنود على مفترق جوش عتسيون بعدما أصابت ضابطا في الجيش بسيارتها وقد اشتُبه بها بتنفيذ عملية. حسب بيان الناطق بلسان الجيش فإن إصابة الضابط كانت طفيفة.
ابنة ال- 18، سكان الخَليل، محافظة الخليل، قتلت بيوم-13.02.2016 داخل الخَليل، محافظة الخليل، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت رميا بالرصاص على حاجز الأوقاف "تنوفا" المجاور للحرم الإبراهيمي بعدما طعنت مواطنا فلسطينيا. حسب بيان الناطق بلسان الجيش فإنه لم يُصَب أي جندي في الحادث.
ابنة ال- 39، سكان سِلْواد، محافظة رام الله والبيرة، قتلت بيوم-25.12.2015 داخل سِلْواد، محافظة رام الله والبيرة، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت برصاص شرطة حرس الحدود أثناء سفرها بسيارتها. حسب ادعاء الناطق بلسان الشرطة فإن إطلاق النار تم أثناء محاولتها تنفيذ عملية دهس. يضع تحقيق بتسيلم هذا الادعاء في محل الشك بأن حماد كانت قد خفضت سرعة سيارتها عند اقترابها من رجال الشرطة.
ابنة ال- 20، سكان نابْلُس، محافظة نابلس، قتلت بيوم-01.12.2015 داخل عيناف، محافظة طولكرم، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: قتلت برصاص جندي على حاجز عناب العسكري وذلك لحظة اقترابها من الحاجز وهي تحمل سكينا.
ابنة ال- 18، سكان عَمُّورْيَة، محافظة نابلس، أصيبت بيوم-23.11.2015 داخل حُوَّارَة، محافظة نابلس، جراء اطلاق رصاص حي, وتوفت بيوم-16.12.2015. . معلومات اضافية: أصيبت بجراح بليغة جرّاء نيران أطلقها جنود حين عبرت الحاجز في سيارة برفقة أقربائها. وفقا لوسائل الإعلام أنّ النيران أطلقت تجاه شاب فلسطيني حاول طعن إسرائيليين في موقف للمواصلات العامة، وقتِل هو أيضًا.
ابنة ال- 24، سكان قَلْقِيلْيَة، محافظة قلقيلية، قتلت بيوم-09.11.2015 داخل قَلْقِيلْيَة، محافظة قلقيلية، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: أصيب إصابة قاتلة، من نيران أطلقها حرّاس سلطة المعابر في حاجز "الفواكه"؛ وذلك بعد أن استلّت سكّينًا وتجاهلت نداءات الحرّاس حين طلبوا منها التوقّف؛ وقد كانت تبعد عنهم مسافة نحو عشرة أمتار.
ابنة ال- 72، سكان الخَليل، محافظة الخليل، قتلت بيوم-06.11.2015 داخل الخَليل، محافظة الخليل، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: أصيبت إصابة قاتلة من نيران جنود كانوا يقفون على الشارع، أطلقوا عليها النار حين ظنّوا أنها تحاول دهس البعض منهم. واصل الجنود إطلاق النيران عليها حتى بعد أن اجتازت سيارتها المكان الذي وقفوا فيه. لمزيد من المعلومات
ابنة ال- 18، سكان الخَليل، محافظة الخليل، قتلت بيوم-22.09.2015 داخل الخَليل، محافظة الخليل، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: أصيب إصابة بالغة جدا برصاص جنود على حاجز باب الزاوية حيث كانت تخفي سكينا في ملابسها. أمرها الجنود بأن تتوقف عندما كانت في طريقها خارجة من الحاجز ثم أطلقوا الرصاص على رجليها ومباشرة أطلقوا الرصاص على الجزء الأعلى من جسدها. ماتت متأثرة بجراحها لاحقا في نفس اليوم.
ابنة ال- 21، سكان بِيت لَحْم، محافظة بيت لحم، قتلت بيوم-23.01.2013 بالقرب من مُخَيَّمْ العَرُّوب ، محافظة الخليل، جراء اطلاق رصاص حي. . معلومات اضافية: أصيبت برصاص جنود بالقرب من شارع 60 عندما كانت تسير في منطقة تابعة لكلية العروب بعدما ألقيت زجاجة حارقة نحو سيارة إسرائيلية كانت تسير قبل سيارة كان يركبها الجندي الذي أطلق النار وقائد وحدة يهودا. لمزيد من المعلومات
18 نساء فلسطينيات اللواتي قتلن على ايدي قوات الامن الاسرائيلية داخل الضفة الغربية, بعد العملية العسكرية الاسرائيلية "الرصاص المصبوب"
يكمن في جوهر نظام الاحتلال الإسرائيلي انتهاك منهجيّ لحقوق الإنسان. تعمل بتسيلم لأجل إنهاء الاحتلال، إدراكًا منها أنّه بهذه الطريقة فقط يمكن تحقيق مستقبل يضمن حقوق الإنسان، الديمقراطية، الحرّية والمساواة لجميع الأفراد - فلسطينيين وإسرائيليين - القاطنين بين النهر والبحر.